مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٥/‏٠٨ ص ١
  • ‏«احملوا نيري عليكم»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«احملوا نيري عليكم»‏
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٨
  • مواد مشابهة
  • ‏‹واجدين انتعاشا لنفوسكم›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • ‏«نيري هيِّن وحملي خفيف»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • جدوا راحة لنفوسكم
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٦
  • دعا يسوع الناس الى نيل الانتعاش
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠١٨)‏
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٨
خد ٥/‏٠٨ ص ١

‏«احملوا نيري عليكم»‏

١ صحيح اننا نعيش في عالم مليء بالضغوط والهموم،‏ ولكننا نلنا راحة حقيقية حين تجاوبنا مع دعوة يسوع الحارة الى ايجاد الانتعاش تحت نيره.‏ (‏مت ١١:‏​٢٩،‏ ٣٠‏)‏ وقبولنا نير يسوع كتلاميذ له يشمل الاشتراك في عمل صعب ومنعش في الوقت نفسه.‏ انه عمل الكرازة ببشارة الملكوت ومساعدة الآخرين على ايجاد الانتعاش معنا تحت نير يسوع اللطيف.‏ —‏ مت ٢٤:‏١٤؛‏ ٢٨:‏​١٩،‏ ٢٠‏.‏

٢ الانتعاش بالخدمة:‏ لم يطلب يسوع من اتباعه ان يضيفوا حمله الى حملهم،‏ بل دعاهم ان يستبدلوا بحملهم الثقيل حمله الخفيف.‏ وبتلبية دعوته،‏ لا نعود مثقلين باليأس والهموم التي تتأتى عن العيش في نظام الاشياء هذا،‏ ولا نسعى وراء الغنى غير الثابت.‏ (‏لو ٢١:‏٣٤؛‏ ١ تي ٦:‏١٧‏)‏ كما نجعل حياتنا تتمحور حول عبادة اللّٰه رغم برنامجنا الحافل بالمشاغل ووجوب العمل للحصول على ضروريات الحياة.‏ (‏مت ٦:‏٣٣‏)‏ فإذا حافظنا على النظرة الصحيحة الى ما هو اكثر اهمية،‏ نجد ان الخدمة دائما منعشة لا مرهقة.‏ —‏ في ١:‏١٠‏.‏

٣ من الطبيعي ان نفرح بالتحدث عن كل ما هو عزيز على قلبنا.‏ (‏لو ٦:‏٤٥‏)‏ وكل المسيحيين يعزّون يهوه وبركات الملكوت التي وعد بها.‏ مثلا،‏ كم نشعر بالانتعاش حين ‹نبشِّر بالخيرات› ونلقي همومنا اليومية جانبا اثناء قيامنا بالخدمة!‏ (‏رو ١٠:‏١٥‏)‏ ولا شك انه كلما قمنا بعمل ما،‏ اصبحنا اكثر مهارة فيه وازداد فرحنا ايضا.‏ لذلك فإن تخصيص المزيد من الوقت للخدمة،‏ اذا كان ممكنا،‏ يجلب لنا المزيد من الانتعاش.‏ وكم ننتعش ايضا حين يتجاوب الناس مع كرازتنا!‏ (‏اع ١٥:‏٣‏)‏ حتى عندما نواجه اللامبالاة او المقاومة،‏ تجلب لنا الخدمة الانتعاش الروحي اذا أبقينا في ذهننا ان جهودنا ترضي يهوه وأن اية نتائج ايجابية نحظى بها هي بفضل بركة يهوه.‏ —‏ اع ٥:‏٤١؛‏ ١ كو ٣:‏٩‏.‏

٤ حين نلبِّي دعوة يسوع،‏ نحظى بالامتياز ان نخدم معه جنبا الى جنب كشهود ليهوه.‏ (‏اش ٤٣:‏١٠؛‏ رؤ ١:‏٥‏)‏ ولا شيء يمكن ان يكون اكثر انعاشا من ذلك.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة