مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٨ ٨/‏١١ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • سنة احتراق العالم
  • الحاجة الى المزيد من الكلسيوم
  • الدولار المهيمن
  • اباحة النهب
  • عبء الديون
  • التقليل من اهمية الموت
  • سجل قاتل
  • اسطورة حيوان اللمين تُدحض
  • سرقة المرضى
  • بصمات الاذن
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • كيف انفق المال بحكمة؟‏
    اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح،‏ الجزء ٢
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • كيف تضبط المصروف؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠١٤
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٨
ع٩٨ ٨/‏١١ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

سنة احتراق العالم

قال جان-‏پول جانرينو،‏ رئيس البرنامج الدولي للاحراج التابع للصندوق العالمي للطبيعة:‏ «سيجري تذكُّر سنة ١٩٩٧ بصفتها سنة احتراق العالم».‏ فقد اندلعت حرائق كبيرة في كل قارة باستثناء القارة القطبية الجنوبية.‏ مثلا،‏ رُمِّدت غابات قيّمة في إندونيسيا والبرازيل تضاهي مساحتها مساحة سويسرا.‏ وتتراوح الاسباب بين ازالة الغابات للاستعمال الزراعي والجفاف،‏ الذي يُعتقد انه نتيجة احوال الطقس غير العادية الناجمة عن النينيو.‏ والمستويات المرتفعة لثاني اكسيد الكربون نتيجة حرق الوقود الأُحفوري تزيد من تلوُّث الهواء ومن خطر الدفء العالمي،‏ كما تذكر الصحيفة اللندنية ذي إندِيپندنت (‏بالانكليزية)‏.‏ ويحذِّر السيد جان-‏پول:‏ «اننا نضع انفسنا في حلقة مفرغة تؤول الى الدمار،‏ حيث الحرائق المتزايدة هي نتيجة تغيُّر المناخ وعامل مساهم في هذا التغيُّر على السواء».‏

الحاجة الى المزيد من الكلسيوم

تذكر الرسالة الاخبارية الالمانية ڠيزونتهايت إن ڤورت أونت بيلت (‏الصحة في الكلمة والصورة)‏:‏ «يحتاج الاحداث الى المزيد من الكلسيوم بسبب نمو عظامهم».‏ ان الكمية الموصى بها يوميا هي ٢٠٠‏,١ مليڠرام،‏ ولكن من بين الاشخاص الذين تتراوح اعمارهم بين ١٥ و ١٩ سنة في المانيا،‏ فقط ٥٦ في المئة من الشابات و ٧٥ في المئة من الشبان يتناولون هذه الكمية.‏ تقول ماري فرايزر من المؤسسة الاوروپية لترقُّق العظم:‏ «ان كمية الكلسيوم التي تتناولها الحدثات في كل انحاء اوروپا غير كافية».‏ ورغم ان هذا النقص يبقى غير ملحوظ‍ لفترة طويلة،‏ يمكن ان يساهم لاحقا في ترقُّق العظم.‏ تقول المقالة:‏ «ان الاطعمة الغنية بالكلسيوم هي:‏ الجُبْن،‏ الحليب،‏ اللبن الزبادي،‏ بذور السمسم،‏ بذور القطيفة،‏ فول الصويا،‏ البقول الخضراء،‏ المكسَّرات،‏ والسمك».‏

الدولار المهيمن

‏«قد يدرك قليلون من الأميركيين ان كمية العملة الاميركية المُتداوَلة خارج الولايات المتحدة هي اكثر من التي في الداخل»،‏ كما تقول اخبار الولايات المتحدة والتقرير العالمي (‏بالانكليزية)‏.‏ «فنحو ثلثي الـ‍ ٤٥٠ بليون دولار اميركي —‏ او ٣٠٠ بليون دولار —‏ الموجودة في شكل اوراق نقدية وقطع معدنية في محفظات الناس ومسجلات النقد وخزْنات المصارف وداخل الفُرش،‏ موجود خارج الولايات المتحدة».‏ ويزداد هذا المبلغ سنويا من ١٥ الى ٢٠ بليونا.‏ وبينما يُتداوَل النقد في الولايات المتحدة بشكل رئيسي بواسطة اوراق نقدية من فئة الـ‍ ٢٠ دولارا،‏ فإن معظم النقد في الخارج هو في شكل اوراق نقدية من فئة الـ‍ ١٠٠ دولار،‏ مما يشير الى ان النقد لا يُستعمل من اجل مشتريات يومية صغيرة،‏ بل من اجل الادِّخار والعمليات التجارية.‏ ويصح ذلك خصوصا في البلدان حيث نسبة التضخم عالية،‏ وحيث لا يثق الناس بالمصارف.‏ وحوالي ٦٠ في المئة من اوراق النقد الجديدة من فئة الـ‍ ١٠٠ دولار التي طُبعت في السنة الماضية شُحنت مباشرة الى الخارج.‏ فمن وجهة نظر الحكومة الأميركية،‏ تُعتبر الكميات الكبيرة من النقد المُتداوَل في الخارج كشيء مشابه لإعطاء الحكومة الأميركية دَينا من دون فائدة ليست مضطرة الى استبداله بسلع او خدمات،‏ مما يوفِّر لها بلايين الدولارات.‏

اباحة النهب

تذكر نشرة المؤسسة الدولية للاخبار المسكونية (‏بالانكليزية)‏ ان «رؤساء الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في البرازيل تكلموا بجرأة لصالح الفقراء والجياع،‏ ودافعوا عن الذين سرقوا الطعام من اجل البقاء احياء».‏ فبسبب شدة الجفاف في شمال شرق البرازيل أُبيح نهب محلات السوپرماركت والمخازن.‏ ووفقا لما قاله رئيس اساقفة بيلو هوريزونتي،‏ الكردينال سيرافيم فيرنانديس دي اراوجو:‏ «لا تدين الكنيسة ايّ انسان يسرق الطعام من اي مكان يجده من اجل سد جوعه».‏ وقد اقتُبس قول الكردينال پاولو إڤاريستو أرنز:‏ «سنشن حربا ضد المذهب الحر الجديد الذي يجمع الثروات في ايدي اقلية ذات حظوة فيما الفقراء يزدادون فقرا».‏ وأضاف:‏ «حان الوقت ليستيقظ الناس في المدن والارياف».‏

عبء الديون

‏«ينفق [الكندي] العادي ٢٣٦‏,١ دولارا كنديا على الهدايا والتسلية والسفر خلال موسم الاعياد»،‏ كما تخبر صحيفة ذا ڤانكوڤر صن (‏بالانكليزية)‏،‏ و«يحصل الكثير من ذلك الإنفاق بواسطة بطاقة الائتمان».‏ ويقول مشيرون ماليّون ان هنالك ضغطا عاطفيا هائلا لإنفاق المال اثناء موسم عيد الميلاد،‏ وعندما يُستهلك المال من الجيوب،‏ من السهل متابعة الإنفاق باستعمال بطاقة الائتمان.‏ ويعتقد احد المستشارين ان الشعور بأمان الوظيفة يبدو انه يعطي المستهلِك «ثقة ليزيد ديْنه اكثر عوضا عن تسديده».‏ وفي نهاية عام ١٩٩٧،‏ كان لدى الكنديين رقم قياسي قدْره ٤٢‏,٢٠ بليون دولار كأرصدة غير مدفوعة على بطاقات الائتمان —‏ ضعف الرقم عام ١٩٩١.‏ ويقدِّر الخبراء ان المتسوِّق العادي بحاجة الى ستة اشهر ليسدِّد فواتير الأعياد،‏ وأن عديدين سيحملون معهم اعباء بعض الديون الى موسم عيد الميلاد التالي مع ابتداء «حفلة صرف» اخرى.‏

التقليل من اهمية الموت

‏«على الوالدين والمعلمين ان يقلِّلوا من اهمية البطولة التي تشجِّع عليها الأفلام السينمائية والتلفزيون لتجنب التقليل من اهمية الموت»،‏ كما توضح جورنال دو برازيل (‏بالپرتغالية)‏.‏ وتُظهر دراسة في ريو دي جانيرو ان الاولاد الذين هم دون الـ‍ ١٣ من العمر يرتكبون ١٠ في المئة من الجرائم.‏ وتذكر المقالة ان «هؤلاء هم اولاد يحملون مسدَّسات،‏ يهاجمون،‏ يشوِّهون او يقتلون رفقاء الصف،‏ وهم مذنبون بالإساءة الجنسية الى من هم اصغر سنا».‏ ويقول الطبيب النفساني ألفريدو كاسترو نيتو ان «حضارة كحضارتنا اليوم تشجع على المنافسة وتُظهر من خلال الأفلام ان بإمكان الفرد ان يقتل ليحصل على ما يريد،‏ بإمكانها فقط ان تزيد الارتباك الذهني عند هؤلاء الأولاد».‏ وتوصي اختصاصية في اصول التربية،‏ جوزيفا پيك،‏ بالألعاب التثقيفية عوضا عن المسدَّسات،‏ وتذكر انه من الضروري ان نُظهر للولد ان «صورة البطل الذي يقتل الجميع هي سخيفة وغير واقعيَّة وأن الأسلحة ليست رموزا لمركز او سلطة ولكنها اشياء تقتل الناس».‏

سجل قاتل

تذكر رسالة العافية لجامعة كاليفورنيا في بركلي (‏بالانكليزية)‏:‏ ‏«‏يحصد التدخين سنويا من حياة افراد الشعب الاميركي اكثر مما حصدت الحرب العالمية الثانية وحرب ڤيتنام معا».‏ وتضيف:‏ «ان اكثر من ٢٠٠‏,١ اميركي يموتون كل يوم لأسباب تتعلق بالتدخين،‏ مما يعادل تحطم ثلاث او اربع طائرات جمبو نفَّاثة دون اي ناجٍ».‏

اسطورة حيوان اللمين تُدحض

هل تنتحر حيوانات اللمين،‏ جنس حيوانات قاضمة يعيش في المناطق الشمالية الباردة،‏ بواسطة الغرق الجماعي؟‏ لا يزال كثيرون من الناس يعتقدون ذلك.‏ لكنَّ موقف العلماء بقي متشكِّكا،‏ الى ان دُحضت مؤخرا هذه الاسطورة حين قام فريق «الحياة البرية على شبكة التلفزيون الاولى لهيئة الاذاعة البريطانية» بالتصوير مدة ستة اشهر في المنطقة القطبية في غرب كندا.‏ فحيوانات اللمين تتكاثر الى حد التزاحم ما دام الطعام متوفرا.‏ ولكن كيف نشأت قصة الانتحار الجماعي؟‏ كما تذكر صحيفة ذا ڠارديان اللندنية (‏بالانكليزية)‏،‏ شوهدت حيوانات اللمين النروجية تقع عرَضا في الماء خلال ارتحالها عن الجبال الى المراعي الخصيبة.‏

سرقة المرضى

ان مستشفيات المانيا تغص باللصوص.‏ تذكر صحيفة إمسديتينر تاڠيبلات (‏بالالمانية)‏:‏ «كل سنة يُبلَّغ بثلاث مئة سرقة في مستشفيات جامعات كولون».‏ وتضيف:‏ «بالنسبة الى اللص تكون الغنيمة امرا محتوما بمجرد امتلاك باقة زهور وابتسامة ساحرة».‏ وإذ يتظاهر بأنه احد زوَّار المرضى،‏ يمتد نطاق عمله من الطاولات التي بجانب الاسرة الى المَشاجب.‏ ويسهِّل المرضى الكبار في السن خصوصا العمل على اللصوص.‏ مثلا،‏ وُجد ان عجوزا وضع عدة آلاف من الماركات الالمانية تحت وسادة سريره في المستشفى.‏ وعدم تحديد مواعيد الزيارات يعطي اللصوص حرية اكبر،‏ فيمكن لأي شخص تقريبا ان يدخل المستشفى دون ان يردعه احد.‏ لذلك يجري تنبيه المرضى الى ان يحفظوا اموالهم وأشياءهم الثمينة في خزنة المستشفى او ان يعهدوا بها الى احد الاشخاص.‏

بصمات الاذن

مؤخرا،‏ أُدين لص في لندن بعد ان فضحته اذنه.‏ كيف؟‏ رغم انه كان يحرص على عدم ترك اية بصمات في مسرح الجريمة،‏ فقد كان معتادا ان يضع اذنه على النافذة او على ثقب المفتاح للتأكد من عدم وجود احد قبل اقتحام المنزل،‏ تاركا بالتالي بصمات اذنيه.‏ يقول الپروفسور پيتر ڤانيسيس،‏ اخصائي في علم الامراض الجنائي من جامعة ڠلاسكو في اسكتلندا:‏ «ان بصمات الاذن هي فريدة كبصمات الاصابع».‏ ولكن بخلاف بصمات الاصابع،‏ يستمر نمو الاذن خلال الرشد تماما كما يستمر نمو الشعر والاظافر،‏ كما تذكر ذا دايلي تلڠراف اللندنية.‏ لكنَّ الشرطة تعرف ان اذن كل فرد،‏ مهما كان حجمها،‏ هي فريدة،‏ كما هي الحال مع هذا اللص.‏ وهو اول من أُدين في بريطانيا على اساس بصمات الاذن،‏ وقد اعترف بخمس حوادث سرقة.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة