مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «العِجْلة»‏
  • العِجْلة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • العِجْلة
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • البَقَرة
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • عَجْلة
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • هذا الكودو لم ينسَ
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • عِجْلَةَ شَلِيشِيَّة
    بصيرة في الاسفار المقدسة
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «العِجْلة»‏

العِجْلة

‏[بالعبرانية عيغلاه؛‏ باليونانية داماليس‏]:‏

بقرة صغيرة لم تلد عجلا.‏

كانت توجد عجلة بين الحيوانات التي شطرها ابراهيم اثنين،‏ وبعد ذلك رأى ‹تنور دخان ومشعل نار عابرا بين تلك القطع›.‏ وقد ارتبط ذلك بقطع اللّٰه عهدا معه.‏ —‏ تك ١٥:‏٩-‏١٨‏.‏

في اسرائيل،‏ كان الشخص يُعتبر نجسا اذا مس جثة بشرية او عظم انسان او قبرا،‏ او اتى الى خيمة فيها جثة.‏ ووجب عليه ان يخضع لإجراء تطهيري معيَّن وإلا ‹يُقطع من بين الجماعة›.‏ وفي هذا الاجراء،‏ كان يُستخدم رماد بقرة حمراء سليمة لم يعلُها نير.‏ فبعدما يوضع بعض هذا الرماد في ماء،‏ كان يُرش على الشخص النجس.‏ وقد اشار بولس الى هذا الاجراء،‏ مظهرا انه كان يطهر الجسد فقط،‏ لكنه رمز الى التطهير الحقيقي للضمير بواسطة ذبيحة يسوع المسيح.‏ —‏ عد ١٩:‏١-‏٢٢؛‏ عب ٩:‏١٣،‏ ١٤‏.‏

كذلك استُخدمت عجلة من البقر حين يقع ذنب سفك الدم على احدى المدن بسبب جريمة قتل لم يُعرف مرتكبها.‏ فكان على شيوخ المدينة الاقرب الى حيث وُجد الشخص مقتولا،‏ مع بعض الكهنة من بني لاوي،‏ ان يأخذوا عجلة لم يُعمل عليها ويكسروا عنقها في وادٍ لم يُزرع وفيه ماء دائم الجريان.‏ وبعد ذلك كان على شيوخ المدينة ان يغسلوا ايديهم على العجلة ويطلبوا من اللّٰه ألا يجعل ذنب سفك الدم على المدينة.‏ وكان اللّٰه سيسمع هذا التوسل ويعفي المدينة من ذنب سفك دم بريء.‏ ويتضح ان كسر عنق البقرة،‏ بدلا من ذبحها كقربان خطية،‏ اشار رمزيا الى ان العجلة تحملت العقاب الذي كان يجب ان يتحمله القاتل المجهول،‏ لكن هذا الاجراء لم يكفِّر بأي شكل من الاشكال عن الجريمة التي ارتكبها القاتل.‏ فالحكم على القاتل الفعلي تُرك ليهوه اللّٰه،‏ الذي يرى كل شيء.‏ وطبعا،‏ اذا اكتُشف القاتل لاحقا،‏ كان سيُقتل عقابا على جريمته،‏ حسبما نصت الشريعة.‏ والاجراء الذي استُخدمت فيه العجلة كان سيجعل المسألة معروفة،‏ مما يساعد على كشف القاتل.‏ —‏ تث ٢١:‏١-‏٩؛‏ عد ٣٥:‏٣٠-‏٣٣‏.‏

قال النبي ارميا مجازيا عن امة مصر،‏ حين تكون مستقرة في ارضها مزدهرة وشبعانة،‏ انها «عجلة حسنة جدا»،‏ لكنه انبأ بهزيمتها.‏ (‏ار ٤٦:‏٢٠،‏ ٢١‏)‏ وشبَّه ايضا البابليين الذين سيُخضعون شعب اللّٰه بعجلة تثب في العشب الطري،‏ لأنهم سيبتهجون باستيلائهم على اسرائيل.‏ (‏ار ٥٠:‏١١‏)‏ وقال هوشع ان افرايم،‏ مملكة العشرة اسباط،‏ كانت في وقت من الاوقات مثل عجلة مدربة تنعم بالوفرة تحت توجيه اللّٰه وبركته،‏ اذ ان الحيوان الدارس سُمح له ان يأكل من ثمر عمله الذي كان سهلا نسبيا.‏ —‏ هو ١٠:‏١١؛‏ تث ٢٥:‏٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة