٨ ‏«لا تَأخُذْ رَشوَة،‏ لِأنَّها تُعْمي القاضِيَ الحَكيمَ وتَجعَلُ الشَّخصَ العادِلَ يُغَيِّرُ قَراراتِه.‏ +

٢ فَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ ٱلنَّاظِرُ لَا مَأْخَذَ عَلَيْهِ،‏ + زَوْجَ ٱمْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ،‏ مُعْتَدِلًا + فِي ٱلْعَادَاتِ،‏ رَزِينًا،‏ + مُنَظَّمًا،‏ + مِضْيَافًا،‏ + أَهْلًا لِلتَّعْلِيمِ،‏ + ٣ لَا سِكِّيرًا مُشَاجِرًا،‏ + وَلَا ضَرَّابًا،‏ + بَلْ مُتَعَقِّلًا،‏ + غَيْرَ تَهَجُّمِيٍّ،‏ + غَيْرَ مُحِبٍّ لِلْمَالِ،‏ +

٧ فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ ٱلنَّاظِرُ،‏ بِٱعْتِبَارِهِ وَكِيلَ + ٱللّٰهِ،‏ لَا تُهْمَةَ عَلَيْهِ،‏ + غَيْرَ مُتَشَبِّثٍ بِرَأْيِهِ،‏ + وَلَا سَخُوطٍ،‏ + وَلَا سِكِّيرٍ مُشَاجِرٍ،‏ + وَلَا ضَرَّابٍ،‏ + وَلَا طَامِعٍ فِي ٱلرِّبْحِ غَيْرِ ٱلشَّرِيفِ،‏ +

٢ إرعَوْا رَعِيَّةَ اللّٰهِ + الَّتي تَحتَ إشرافِكُم،‏ خادِمينَ كنُظَّار،‏ * لا غَصبًا عنكُم بل مِن كُلِّ قَلبِكُم لِأنَّ هذا يُرْضي اللّٰه،‏ + ولا طَمَعًا بِرِبحٍ ما + بل بِاندِفاع.‏