٦ ‏«‹أمَّا الَّذي يَخونُني * بِطَلَبِ مُساعَدَةِ الوُسَطاءِ الرُّوحانِيِّينَ + والمُبَصِّرين،‏ + فسَأكونُ ضِدَّهُ وأُميتُه.‏ *+

١٠ لا يَجِبُ أن يَكونَ بَينَكُم شَخصٌ يُحرِقُ * ابْنَهُ أوِ ابْنَتَهُ في النَّار،‏ + ولا مَن يَرى الغَيب،‏ + ولا مَن يُمارِسُ السِّحر،‏ + ولا مَن يَقرَأُ الفال،‏ + ولا مُشَعوِذ،‏ + ١١ ولا مَن يَرْقي رُقيَة،‏ ولا مَن يَستَشيرُ وَسيطًا روحانِيًّا + أو مُبَصِّرًا،‏ + ولا مَن يَستَشيرُ المَوْتى.‏ + ١٢ فكُلُّ مَن يَفعَلُ هذِهِ الأُمورَ يَكونُ مَكروهًا جِدًّا عِندَ يَهْوَه.‏ ويَهْوَه إلهُكُم يَطرُدُ تِلكَ الأُمَمَ مِن أمامِكُم بِسَبَبِ هذِهِ المُمارَساتِ الكَريهَة.‏

١٣ فَمَاتَ شَاوُلُ بِسَبَبِ خِيَانَتِهِ ٱلَّتِي بِهَا خَانَ + يَهْوَهَ مِنْ أَجْلِ كَلِمَةِ يَهْوَهَ ٱلَّتِي لَمْ يَحْفَظْهَا،‏ وَأَيْضًا لِأَجْلِ طَلَبِهِ إِلَى وَسِيطَةٍ أَرْوَاحِيَّةٍ + لِلسُّؤَالِ.‏

١٩ فَإِنْ قَالُوا لَكُمْ:‏ «اِسْأَلُوا ٱلْوُسَطَاءَ ٱلْأَرْوَاحِيِّينَ + أَوِ ٱلْمُتَكَهِّنِينَ ٱلْمُشَقْشِقِينَ + وَٱلْهَامِسِينَ»،‏ أَفَلَا يَسْأَلُ ٱلشَّعْبُ إِلٰهَهُ؟‏ + أَيُسْأَلُ ٱلْأَمْوَاتُ مِنْ أَجْلِ ٱلْأَحْيَاءِ؟‏ +