كَيْفِيَّةُ ٱسْتِعْمَالِ هٰذَا ٱلْكُرَّاسِ
تَجِدُ فِي ٱلصَّفَحَاتِ ٱلتَّالِيَةِ آيَةً لِكُلِّ يَوْمٍ وَتَعْلِيقًا عَلَيْهَا. صَحِيحٌ أَنَّهُ يُمْكِنُ قِرَاءَتُهُمَا فِي أَيِّ وَقْتٍ، غَيْرَ أَنَّ كَثِيرِينَ وَجَدُوا ذٰلِكَ مُفِيدًا فِي ٱلصَّبَاحِ. فَحِينَئِذٍ يَسْتَطِيعُونَ ٱلتَّأَمُّلَ فِي ٱلْأَفْكَارِ ٱلْمَذْكُورَةِ طَوَالَ ٱلْيَوْمِ. كَمَا أَنَّ مُنَاقَشَةَ ٱلْآيَةِ كَعَائِلَةٍ هِيَ ذَاتُ فَائِدَةٍ كَبِيرَةٍ، ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي تَقُومُ بِهِ عَائِلَاتُ بَيْتَ إِيلَ حَوْلَ ٱلْعَالَمِ فِي ٱلصَّبَاحِ.
إِنَّ ٱلتَّعْلِيقَاتِ مَأْخُوذَةٌ مِنْ أَعْدَادِ بُرْجِ ٱلْمُرَاقَبَةِ (ب) لِلْأَشْهُرِ مِنْ نَيْسَانَ (إِبْرِيل) ٢٠٢٠ إِلَى آذَارَ (مَارِس) ٢٠٢١. وَٱلرَّقْمُ ٱلَّذِي يَلِي تَارِيخَ عَدَدِ بُرْجِ ٱلْمُرَاقَبَةِ يُشِيرُ إِلَى رَقْمِ ٱلصَّفْحَةِ (أَوِ ٱلصَّفَحَاتِ) فِي ذٰلِكَ ٱلْعَدَدِ، تَتْبَعُهُ أَرْقَامُ ٱلْفِقْرَاتِ ٱلَّتِي تَرِدُ فِيهَا ٱلْمَوَادُّ. (لَاحِظِ ٱلْإِيضَاحَ أَدْنَاهُ.) وَمِنَ ٱلْمُمْكِنِ مُرَاجَعَةُ ٱلْمَقَالَةِ نَفْسِهَا لِلْحُصُولِ عَلَى مَعْلُومَاتٍ إِضَافِيَّةٍ حَوْلَ ٱلْمَوْضُوعِ.